وصف hgl,ru

وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية موقع إعلامي شامل , نسعى من خلاله للنهوض بالمشهد الإعلامي والثقافي في وطننا العربي وفي جميع القضايا الحياتية ، كما نسعى الى تقديم كل ماهو جديد بصدق ومهنية ، تهمنا آراؤكم واقتراحاتكم ، ونسعد بمعرفتها ، كونوا دائما معنا كونوا مع الحدث . تنويه : تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع وكالةالانباء عشتار برس الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت , ولأي سبب كان , ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ,او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة الأنباء عشتار برس الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.

إعلان الرئيسية

طـوفـان الأقـصـى

النشرة الإخبارية


خلدت قصة الحب المأساوية بين سعاد حسني وعبد الحليم.. الأغنية التي كتبها نزار قباني وغناها العندليب بدموعه
تتلخص قصة أغنية قارئة الفنجان أنها إنذار الوداع بين سندريلا الشاشة العربية سعاد حسني والعندليب.

رواع  / قصة الحب المأساوية بين سعاد حسني وعبد الحليم.. الأغنية التي كتبها نزار قباني وغناها العندليب بدموعه


يا ولدي قد مات شهيداً من مات فداءً للمحبوب.. آخر ما غنَّى العندليب الراحل عبدالحليم حافظ في رائعته «قارئة الفنجان»، التي كتبها له المبدع السوري نزار قباني، ولحَّنها الموسيقار محمد عبدالوهاب.

للأغنية تفاصيل كثيرة، أهمها ما صرَّحت به سندريلا الشاشة العربية سعاد حسني في مذكراتها، أنها هي قارئة الفنجان، وأن الأغنية كُتبت بناءً على قصة الحب التي لم تكتمل بينها وبين عبدالحليم.

«أنا قارئة الفنجان»
ذكرت سعاد أنها الحب الأوحد في حياة العندليب، وأنها لجأت إلى نزار لحمايتها من ضابط في الاستخبارات المصرية يحاول ابتزازها، ولما عرف نزار الحكاية كتب قارئة الفنجان، تخليداً لقصة حبهما.

كان نزار كتب في قصيدته «حبيبة قلبك يا ولدي.. نائمة في قصرٍ مرصودٍ.. والقصر كبير يا ولدي.. وكلاب تحرسه وجنود» لكنَّ حليم طلب منه تغييرها حتى لا تعرضهم للضرر.

بعدما خاف من إثارة رجل المخابرات ورجاله بعبارة «وكلاب تحرسه وجنود»، وظلت قصة «قارئة الفنجان»، فلم تنته بمجرد أن غنّاها العندليب.

في عيد شم النسيم، في أبريل/نيسان 1976، غنى عبدالحليم هذه القصيدة، وعلى الرغم من أن معظم الجمهور استقبلها باستحسان، فإن بعض الجمهور أحدث ضجة خلال وقوفه على المسرح، قال عبدالحليم لاحقاً إنهم كانوا مرسلين من قبل الضابط الذي كان سبباً في كتابة الأغنية بالأساس.


ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني

إعلان أول الموضوع

إعلان وسط الموضوع

إعلان آخر الموضوع

Back to top button